لتكشف الاقنعه المزيفه بقلم:احمد عصفور ابواياد
تاريخ النشر : 2007-06-26
القراءة : 951
لتكشف الاقنعه المزيفهمن اين ابدا ولمادا ابدا وكيف والي اين كل هده التساؤلات امتزجت بي قبل ان ابدا اكتب وهدا سر الحياري امثالي فيما جري لوطننا الحبيب عامه ولغزتنا الابيه خاصه اعياني التفكير وانا احلل واتسائل تاره لمادا وصلنا الي هده النقطه للانفجار ويتوارد سؤال اخر هل استنفدنا كل طرق الحوار حتي نتخاطب بلغة الرصاص سؤال محتج لاتسترسل من المسؤل ومن اوصل حبيبتنا فتح الي هدا المازق وسؤال اخر يقول هل فتح حامية المشروع الوطني ومفجرة الثوره رجالها الدين صمدوا امام اعتي جيش بالشرق الاوسط لم يصمدوا اربعة ايام مقابل اعداد حماس والتي لاتتجاوز عشرةالاف عنصر بعد اسئلة عديده استرحت قليلا وادا الخواطر تنساب الي اولا ان فتح لم تقاتل كفتح ومن يلحق الهزيمة بفتح فهو واهم لان فتح مند اوسلو وهي غير فتح لبنان وبيروت والمخيمات والرافعه الوطنيه اصبحت فتح تحت سيطرة مستزلمين يعتقدون انهم اشاوس وهم نمور من ورق سواء علي مستوي القاده او القوات العسكريه حيث ان هناك مثل شعبي يقول ادا قائد الجيش اسد يكون جيش اسود اما ادا القائد ارنب يكون الجيش جيش ارانب لااشكك في العناصر لقوات الامن الوطني لاني اعرفهعم جيدا وكنت اشاركهم هم التصدي للاجتياحات ابان القائد العظيم ابو حميد كنا نكون علي بعد امتار قليله من ساتر حاجز التفاح وكنت اشاهد بسالة هؤلاء الرجال ولكن ماشهدته القوات الفلسطينيه من حملة تطهير متعمده ومبرمجه من راس الافعي الفلسطينيه الدي سيطر علي مقدرات الوطن بغفلة من الزمن ولتحقيق ماربه واجندته الشخصية وبفعل التاثير علي الرئيس ابا مازن والدي اوصله لقناعه انه الحامي للوطن بعزل خيرة ضباط الامن الوطني وتحويلهم للتقاعد بحجة تواصل الاجيال وزرع روح الانهزاميه بالقاده الدين نصبوا فجاه من الصف الرابع بالعسكريه للصف الاول مؤهلاتهم الولاء والنفاق لسيد فتح الاول صاحب الملايين والقرار فغاب العقل العسكري وكنت اري تراجع التصدي للعدوان الاسرائيلي من هؤلاء القاده بالانسحاب دائما وهده لغة المهزوم نحن هزمنا ياسيادة الرئيس مند قرارك الاول بالانقضاض علي قادتنا العظام اصحاب الملاحم والدين استبدلوا بزلم فلان وعلان وعندما ضهرت الحقيقه اداؤهم سيء واستدكرت احمد سعيد قبل 1967 والانتصارات المزعومه كانت حماس تجتاح المناطق وكان احمد سعيد الفلسطيني هده المره يجتاح المواقع موقع تلو موقع وكنا نحن الفتحاويون الغياري نعتقد ان الحسم قد حان حتي انني كتبت بمقال ليستشهد 1000 من خيرة ابناؤنا ولتحسم معركة غزه صحينا علي حسم الهزيمة لصناع الهزيمة وفرار السيد وحرمه وزمرته قبل الاوان ومن دفع الثمن الغياري من ابناء فتح نصر ابوشاور والمدهون وغيرهم الدين وثقوا بهؤلاء والدين تركوهم لمصيرهم لحظة الحقيقه لكم الرحمة ايها الشهداء اعطيتم شرفكم وانتم امام الله تلعنون الكداب ومن تامر علي الوطن ويتبجح علي الفضائيات من ازاح اللجنة المركزيه وهدد اعضاؤها بالرغم انهم جبناء تركوا السفينه يتقادفها الغلمان كان الاجدر بهم ان يتركوا مواقعم ما ان يكونوا امعات هزيمة والان يتباكون علي فتح فتح سيدي الرئيس لاتحتاج لطخيخه تحتاج لعقول ورجال بناء لكي نعيد الفكره لادهان شعبنا الممارسه اخطاءت اما فكرة فتح فهي البقاء نريد فتحاويون غياري اخي الرئيس يطوفون الوطن من اقصاه الي اقصاه لزرع الفكره في عقول الناس لنحشد اتجاه الفكره ولم القاعده وتواصل القاعده مع الهرم التنضيمي لنعود للمارسة النظريه لفتح والتي احببناها وعشقناها حتي الثماله لنعيد النشره المركزيه لتحدد للعنصر والملتف حول فتح ابجديات فتح اهدافها ومبادئها وشعاراتها ومفاهيمها ولمادا وجدت فتح والكثير الكثير الدي يمكن ان نعطيه لبيان عظمة فتح ادا اقتنع الشارع بالفكره ووضع الكادر المثقف للحركه امام مسؤلياته واستبعاد المتعفنين واولهم السيد وقطعانه سيعود البهاء لفتح والكرة لمن يثبت ويعيد حساباته لحظتها نعود للشرعيه للشعب يختار ادا ما احسنا الادوات في الاختيار اما تبقي الشخوص والكوالح للوجوه والسيد وقطعانه والباروده قاطعة الطريق لحظتها سنطلق فتح بالثلاثه لاننا سنكون ببيوتنا نعلم ابناؤنا حب الوطن بعيدا عن المتنفعين ونكسر بنادقنا واقلامنا لنتحول الي متفرجين وليلعن من يلعن لان الوطن سيدبح مره ومره ومره من الوريد الي الوريد وسنكون شهداء الحق وقلنا الحقيقه فهل من متعض
تاريخ النشر : 2007-06-26
القراءة : 951
لتكشف الاقنعه المزيفهمن اين ابدا ولمادا ابدا وكيف والي اين كل هده التساؤلات امتزجت بي قبل ان ابدا اكتب وهدا سر الحياري امثالي فيما جري لوطننا الحبيب عامه ولغزتنا الابيه خاصه اعياني التفكير وانا احلل واتسائل تاره لمادا وصلنا الي هده النقطه للانفجار ويتوارد سؤال اخر هل استنفدنا كل طرق الحوار حتي نتخاطب بلغة الرصاص سؤال محتج لاتسترسل من المسؤل ومن اوصل حبيبتنا فتح الي هدا المازق وسؤال اخر يقول هل فتح حامية المشروع الوطني ومفجرة الثوره رجالها الدين صمدوا امام اعتي جيش بالشرق الاوسط لم يصمدوا اربعة ايام مقابل اعداد حماس والتي لاتتجاوز عشرةالاف عنصر بعد اسئلة عديده استرحت قليلا وادا الخواطر تنساب الي اولا ان فتح لم تقاتل كفتح ومن يلحق الهزيمة بفتح فهو واهم لان فتح مند اوسلو وهي غير فتح لبنان وبيروت والمخيمات والرافعه الوطنيه اصبحت فتح تحت سيطرة مستزلمين يعتقدون انهم اشاوس وهم نمور من ورق سواء علي مستوي القاده او القوات العسكريه حيث ان هناك مثل شعبي يقول ادا قائد الجيش اسد يكون جيش اسود اما ادا القائد ارنب يكون الجيش جيش ارانب لااشكك في العناصر لقوات الامن الوطني لاني اعرفهعم جيدا وكنت اشاركهم هم التصدي للاجتياحات ابان القائد العظيم ابو حميد كنا نكون علي بعد امتار قليله من ساتر حاجز التفاح وكنت اشاهد بسالة هؤلاء الرجال ولكن ماشهدته القوات الفلسطينيه من حملة تطهير متعمده ومبرمجه من راس الافعي الفلسطينيه الدي سيطر علي مقدرات الوطن بغفلة من الزمن ولتحقيق ماربه واجندته الشخصية وبفعل التاثير علي الرئيس ابا مازن والدي اوصله لقناعه انه الحامي للوطن بعزل خيرة ضباط الامن الوطني وتحويلهم للتقاعد بحجة تواصل الاجيال وزرع روح الانهزاميه بالقاده الدين نصبوا فجاه من الصف الرابع بالعسكريه للصف الاول مؤهلاتهم الولاء والنفاق لسيد فتح الاول صاحب الملايين والقرار فغاب العقل العسكري وكنت اري تراجع التصدي للعدوان الاسرائيلي من هؤلاء القاده بالانسحاب دائما وهده لغة المهزوم نحن هزمنا ياسيادة الرئيس مند قرارك الاول بالانقضاض علي قادتنا العظام اصحاب الملاحم والدين استبدلوا بزلم فلان وعلان وعندما ضهرت الحقيقه اداؤهم سيء واستدكرت احمد سعيد قبل 1967 والانتصارات المزعومه كانت حماس تجتاح المناطق وكان احمد سعيد الفلسطيني هده المره يجتاح المواقع موقع تلو موقع وكنا نحن الفتحاويون الغياري نعتقد ان الحسم قد حان حتي انني كتبت بمقال ليستشهد 1000 من خيرة ابناؤنا ولتحسم معركة غزه صحينا علي حسم الهزيمة لصناع الهزيمة وفرار السيد وحرمه وزمرته قبل الاوان ومن دفع الثمن الغياري من ابناء فتح نصر ابوشاور والمدهون وغيرهم الدين وثقوا بهؤلاء والدين تركوهم لمصيرهم لحظة الحقيقه لكم الرحمة ايها الشهداء اعطيتم شرفكم وانتم امام الله تلعنون الكداب ومن تامر علي الوطن ويتبجح علي الفضائيات من ازاح اللجنة المركزيه وهدد اعضاؤها بالرغم انهم جبناء تركوا السفينه يتقادفها الغلمان كان الاجدر بهم ان يتركوا مواقعم ما ان يكونوا امعات هزيمة والان يتباكون علي فتح فتح سيدي الرئيس لاتحتاج لطخيخه تحتاج لعقول ورجال بناء لكي نعيد الفكره لادهان شعبنا الممارسه اخطاءت اما فكرة فتح فهي البقاء نريد فتحاويون غياري اخي الرئيس يطوفون الوطن من اقصاه الي اقصاه لزرع الفكره في عقول الناس لنحشد اتجاه الفكره ولم القاعده وتواصل القاعده مع الهرم التنضيمي لنعود للمارسة النظريه لفتح والتي احببناها وعشقناها حتي الثماله لنعيد النشره المركزيه لتحدد للعنصر والملتف حول فتح ابجديات فتح اهدافها ومبادئها وشعاراتها ومفاهيمها ولمادا وجدت فتح والكثير الكثير الدي يمكن ان نعطيه لبيان عظمة فتح ادا اقتنع الشارع بالفكره ووضع الكادر المثقف للحركه امام مسؤلياته واستبعاد المتعفنين واولهم السيد وقطعانه سيعود البهاء لفتح والكرة لمن يثبت ويعيد حساباته لحظتها نعود للشرعيه للشعب يختار ادا ما احسنا الادوات في الاختيار اما تبقي الشخوص والكوالح للوجوه والسيد وقطعانه والباروده قاطعة الطريق لحظتها سنطلق فتح بالثلاثه لاننا سنكون ببيوتنا نعلم ابناؤنا حب الوطن بعيدا عن المتنفعين ونكسر بنادقنا واقلامنا لنتحول الي متفرجين وليلعن من يلعن لان الوطن سيدبح مره ومره ومره من الوريد الي الوريد وسنكون شهداء الحق وقلنا الحقيقه فهل من متعض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق