ويل لمن لا يعتبر بقلم:احمد عصفور ابواياد
تاريخ النشر : 2007-07-21
القراءة : 527
ويل لمن لايعتبراعذرني اخي م زياد صيدم لانشغالي للمره الثانيه بالكتابه عن الارانب ليس استهواء بقدر ماوجدت بها ذكاء فاقنا نحن البشر وخاصه الفلسطينيين حيزعل علي الكثير من الوطنجيين والرهبان وحاملي راية الدين كيف تفضل علينا حيوان ضعيف ارنب يضرب به المثل بالضعف ونحن من نملك الكلاشينات والاربيجيهات والهونات والياسين ووووو عددوا لي الاسلحة التي يتبختر بها مقاتلينا ومجاهدينا بحملها سكتت هنيه وقلت اسمعوا ماحصل مع الارانب واحكموا بانفسكم الارنب الحكيم ساس مملكة الارانب بعد ان قضي علي الاسد بالحكمة واصدر فرمانات عدم دخول الاغراب مملكة الارانب ومرسوم اخر يحظر الاستنجاد بالعدو تحت كل الظروف ومن يفعل دلك خائن للوطن ومرسوم تحريم الاموال المساعده المشبوهة والمرتهنه لقرار الارانب حق التعبير للارانب ضمن الديمقراطية الارنبيه منع تشكيل المليشيات وسيادة القانون مملكة الارانب والكل امام القانون عدم ادخال اللحوم للمملكة لانه يجلب ذات الانياب وذات الضواري حل كافة المليشيات التي تكونت زمن الفوضي وحظر نشاطها تم جمع كل الاساحة من المليشيات من بوص وجزر وكرنب وعصي وتحويل المخالفين للقضاء القضاء علي ظاهرة اللثام وترويع المواطنين بالجربانة السوداء انشاء جيش ارنبي وطني بعيدا عن الولاءات الحزبيه وتزويده بالسلاح الشرعي لحماية الوطن عدم رهن القرار الارنبي الداخلي لاي قرار خارجي محاكمة كل العملاء الذين تامروا مع ذوات الضواري والانياب ليلقوا جزائهم جراء مااقترفت ايديهم بحق الوطن محاسبة المستشارين والمتنفذين ومن اختلسوا المال العام ومحاربة الفساد وتحويل المخالفين للقضاء مع استقلالية القضاء احياء دور البرلمان الارنبي لسن مشروعات القوانين التي تخدم العباد مجهود مضني من الارنب الحكيم التعيين حسب الكفائه وليس الواو استبعاد كل الوجوه الكالحة من مستشارين ومسؤلي مليشيات اساؤوا للوطن وتقديمهم للعداله لم يترك شارده ولا وارده الا سن القوانين المنظمه لهاعاشت مملكة الارانب بظل شيخها الحيم بموده ومحبة وجسدت مفهوم الوحده الوطنيه بين اطيافها وحرم الدم الارنبي تحريما قاطعا وعجبت عندما يزعل الارنب لايغير الي السلاح واطلاق النار بل يزوم انفه ومنخاره دلاله علي الزعل ويمشي وتتدخل لجان الاصلاح لحل النزاع الارنبي بعد قرارات الحكيم لم اري ارنبا حاملا بوص او جزره او كرنب للقتال بل للاكل والبناء كانت للارانب عين اطلقوا عليها عين القمر كانت الارانب تشرب منها وكانت تتسامر حولها علي ضوء القمر وبليلة ظلماء هجم الفيل علي تلك العين لجذب الماء عند الفيله وداس اوكار الارانب ومغترا بقوته وشرب وعاد مشدوها بغزوته بالصباح اجتمع المجلس القومي للارانب واتخذ الاجراءات العقابيه ضد الفيل وذهبوا بها الي الارنب الحكيم نظر بها وقال جيد ولكن الخيار العسكري بعد الخيار السياسي ذهب الارنب الحكيم الي الفيل بليلة القمر ونادي من اعي الجبل ايها الفيل ارسلني اليك القمر محذرا ان عدت الي بئري سازيل بصرك وتعيش اعمي واعذر من انذر وقال له ان لم تصدق اذهب معي الي البئر والقمر ينتظرك دهب الفيل مغترا بقوته ولما وصل البئر قال اين قمرك قال له ان انت قوي مد خرطومك واشرب وستجده تقدم الفيل ومد خرطومه وما ان لامس خرطومه الماء اهتزت صورة القمر بشده خاف الفيل سحب خرطومه صرخ عذرا ايها القمر لقنتني درسا لن اعود الي بئرك وجري هاربا وعادت الارانب الي سمرها وحياتها الرغيده بفعل حكمة قائدها الارنب الا تتفق معي اخي م زياد انها اذكي منا واكثر نبلا منا واعود الم يان لنا ان يخرج من بيننا ارنب حكيم يلم الشمل ويكون حاسما كالارنب الذكي ام عقولنا اصغر من الارانب دمتم ودام الوطن بالف خير
تاريخ النشر : 2007-07-21
القراءة : 527
ويل لمن لايعتبراعذرني اخي م زياد صيدم لانشغالي للمره الثانيه بالكتابه عن الارانب ليس استهواء بقدر ماوجدت بها ذكاء فاقنا نحن البشر وخاصه الفلسطينيين حيزعل علي الكثير من الوطنجيين والرهبان وحاملي راية الدين كيف تفضل علينا حيوان ضعيف ارنب يضرب به المثل بالضعف ونحن من نملك الكلاشينات والاربيجيهات والهونات والياسين ووووو عددوا لي الاسلحة التي يتبختر بها مقاتلينا ومجاهدينا بحملها سكتت هنيه وقلت اسمعوا ماحصل مع الارانب واحكموا بانفسكم الارنب الحكيم ساس مملكة الارانب بعد ان قضي علي الاسد بالحكمة واصدر فرمانات عدم دخول الاغراب مملكة الارانب ومرسوم اخر يحظر الاستنجاد بالعدو تحت كل الظروف ومن يفعل دلك خائن للوطن ومرسوم تحريم الاموال المساعده المشبوهة والمرتهنه لقرار الارانب حق التعبير للارانب ضمن الديمقراطية الارنبيه منع تشكيل المليشيات وسيادة القانون مملكة الارانب والكل امام القانون عدم ادخال اللحوم للمملكة لانه يجلب ذات الانياب وذات الضواري حل كافة المليشيات التي تكونت زمن الفوضي وحظر نشاطها تم جمع كل الاساحة من المليشيات من بوص وجزر وكرنب وعصي وتحويل المخالفين للقضاء القضاء علي ظاهرة اللثام وترويع المواطنين بالجربانة السوداء انشاء جيش ارنبي وطني بعيدا عن الولاءات الحزبيه وتزويده بالسلاح الشرعي لحماية الوطن عدم رهن القرار الارنبي الداخلي لاي قرار خارجي محاكمة كل العملاء الذين تامروا مع ذوات الضواري والانياب ليلقوا جزائهم جراء مااقترفت ايديهم بحق الوطن محاسبة المستشارين والمتنفذين ومن اختلسوا المال العام ومحاربة الفساد وتحويل المخالفين للقضاء مع استقلالية القضاء احياء دور البرلمان الارنبي لسن مشروعات القوانين التي تخدم العباد مجهود مضني من الارنب الحكيم التعيين حسب الكفائه وليس الواو استبعاد كل الوجوه الكالحة من مستشارين ومسؤلي مليشيات اساؤوا للوطن وتقديمهم للعداله لم يترك شارده ولا وارده الا سن القوانين المنظمه لهاعاشت مملكة الارانب بظل شيخها الحيم بموده ومحبة وجسدت مفهوم الوحده الوطنيه بين اطيافها وحرم الدم الارنبي تحريما قاطعا وعجبت عندما يزعل الارنب لايغير الي السلاح واطلاق النار بل يزوم انفه ومنخاره دلاله علي الزعل ويمشي وتتدخل لجان الاصلاح لحل النزاع الارنبي بعد قرارات الحكيم لم اري ارنبا حاملا بوص او جزره او كرنب للقتال بل للاكل والبناء كانت للارانب عين اطلقوا عليها عين القمر كانت الارانب تشرب منها وكانت تتسامر حولها علي ضوء القمر وبليلة ظلماء هجم الفيل علي تلك العين لجذب الماء عند الفيله وداس اوكار الارانب ومغترا بقوته وشرب وعاد مشدوها بغزوته بالصباح اجتمع المجلس القومي للارانب واتخذ الاجراءات العقابيه ضد الفيل وذهبوا بها الي الارنب الحكيم نظر بها وقال جيد ولكن الخيار العسكري بعد الخيار السياسي ذهب الارنب الحكيم الي الفيل بليلة القمر ونادي من اعي الجبل ايها الفيل ارسلني اليك القمر محذرا ان عدت الي بئري سازيل بصرك وتعيش اعمي واعذر من انذر وقال له ان لم تصدق اذهب معي الي البئر والقمر ينتظرك دهب الفيل مغترا بقوته ولما وصل البئر قال اين قمرك قال له ان انت قوي مد خرطومك واشرب وستجده تقدم الفيل ومد خرطومه وما ان لامس خرطومه الماء اهتزت صورة القمر بشده خاف الفيل سحب خرطومه صرخ عذرا ايها القمر لقنتني درسا لن اعود الي بئرك وجري هاربا وعادت الارانب الي سمرها وحياتها الرغيده بفعل حكمة قائدها الارنب الا تتفق معي اخي م زياد انها اذكي منا واكثر نبلا منا واعود الم يان لنا ان يخرج من بيننا ارنب حكيم يلم الشمل ويكون حاسما كالارنب الذكي ام عقولنا اصغر من الارانب دمتم ودام الوطن بالف خير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق